الرئيسية
أحدث الصور
من يقرأ مقال عليه أن يقرأ ما بين السطور فالحقيقة تكمن هناك – رد على مقالة ابوربيع
سأضع الف علامة استفهام على ما كتبه ابو ربيع والف مثلها على ما نطق به الصغير ضرغام ومثلها لصاحب غرفة العدالة أبو الكل في زمن النفاق والكذب والتدليس الذي ضاعت فيه صرخة الحق أمام اقلام مدادها قيح الطائفية الرخيص واصوات مريضة برزت على حساب كتم انفاس الوطنية
هاهو ابو ربيع يخرج من صمته كما يخرج المارد من قمقمه ليسطر بضع كلمات ساذجة لم يمر ما بين سطورها على من يعرف هذا الرجل الذي كرس حياته البالتوكية لنثر الورود وتوزيع التيجان وكتابة الخواطرواضافة اكثر عدد من الاسماء المؤنثة الى قائمته الطويلة هذا الرجل العاطفي لم اسمعه يوما يتكلم بالسياسة او الاجتماع او الادب او غيرها من المواضيع الانسانية التي يتداولها رواد البالتوك بل انه يتهرب عندما يكون الموضوع أكبر من امكانياته الثقافية لكنه نصب نفسه مصلحا ينصح الناس ولا ينصح نفسه مثله مثل الطبيب الذي يداوي الناس وهو عليل والشيء الوحيد الذي يثيره عندما يأتي ذكر الشيعة عندها فقط يرفع يده ليتكلم ويدافع ويبرر بشكل ثوري قلما ارى ثورته هذه عندما يكون المجني عليه هو العراق فيا حبذا ان يكون ولاءه لبلده كما هو لمذهبه ويترك عنه التقية. تلك الاسطر التي سطرها ابو ربيع واسماها مقالة لا تعد سوى محاولة لدس السم في العسل مستخدما التقية بشكل ملحوظ والمضحك بالامر انه ذكر في هذا الجزء من كتابته الاتي
"وهاهم يدافعون عن أيران المجوسية أكثر من الفرس أنفسهم ويتهجمون على العرب متناسين أن العراق هوه جمجمة العرب وهو منبع العروبة وأصالتها"
ابو ربيع كتب هذا عن نفسه دون ان يلاحظ انه من أكبر الذين يتهجموا على العرب في البالتوك فعندما يأتي ذكر ايران في موضوع ما فانه اما يكتب او يتكلم وهذا نادرا جدا ليذكر بدور العرب بغزو العراق وبالاخص دور السعودية واصحاب الدشاديش الميني جوب والترانشوز حسب ما يصفهم وأنهم بلاء العراق متناسيا ان ما يحدث بالعراق اليوم من طائفية وتهميش لفئة معينة وقتل على الهوية وتهجير ليس بالجديد فقد حصل هذا من قبل عندما احتل المغول العراق بمساعدة الفرس واعوانهم داخل العراق من الموالين لهم وكذلك اعيدت الكرة عندما احتل الصفويون العراق ايضا فهل كانت هناك دول عربية و دشاديش مني جوب وتراشوزات ذبحت العراقين في ذلك الوقت وهدمت مساجدهم كما تبرر اليوم واذا كنت حريصا على العراق فلماذا لم اسمعك يوما تنبذ المظلومية وتشير لها كاحدى الاكاذيب الاعلامية التي روجها الاحتلال الامريكي الفارسي المشترك وعملائهم وهي نفس المظلومية التي احتلت بغداد مرتين قبل ذلك لكنك تمنع المظلومون اليوم من التظلم أين صوتك وقلمك لفضح اكاذيب المقابر الجماعية ومن هو المتبجح بتلك المقابر لماذا لا تتكلم عنهم ولماذا لا يدفعك ضميرك الصاحي جدا عندما يتكلمون عن الاكراد اليس هذا تقسيم عرقي ام لا لماذا لم اسمعك يوما تنتقد الغرف التي تتهجم على رموز تاريخية ودينية كما اراك تتهجم على غرفة صوت الحق مع الاسف الشديد انك لا تستطيع التخلص من الطائفية التي في داخلك ولا تستطيع اخفائها مهما كتبت الملفت للنظر هو توقيت هذه المقالة التي جاء بعد ساعات من خروج عدد من الادمنه من غرفة العدالة بعد ان سقطت بهم انت ومجموعتك بحجة انهم طائفيون ويا لها من صدفة عجيبة التي جعلتك تتفق مع الكتابات السابقة التي تهجم كاتبها على غرفة العدالة وسماها بالطائفية.
ضرغام الموسوي الذي ارتفع صوته عاليا اليوم بغرفة العدالة بعد أن فرغت له الساحة ليغلط ويسب بكل كلمات الوقاحة دون ان يقف عند حد انه يتكلم مع امرأه عراقية ويقول لها اذهبي وبيعي رحمك عار يا ضرغام على الرجل ان يفقد شهامته ورجولته ويسب امرأة من خلف جهاز كومبيوتر فهل تستطيع فعل ذلك مع امرأة تكون بين اهلها وعزوتها ام كنت ستستخدم تقيتك ايضا وتبتسم لها مدعيا الترفع وابو ربيع الذي انتقد من يتجاوز على المرأة في مقالته يصمت امام تعديات ضرغام على هذه المرأة بل ويرفع اليه يده مؤيدا ليسقط قناعه قبل اي شخص اخر ويسقط معه قناع ضرغام لانه اعتبر التعدي على الامرأة لا يصدر الا من صوت نشاز.
لقد بانت لك يا ابو الكل الحقيقة كاملة بعد هذه السطور التي كتبها الدكتور ابو ربيع وبان لك من كان يلعب بالخفاء دورا خطيرا فلا تنجر خلفهم كدمية يحركونك يمينا وشمالا لصالحهم فغرفتك لها هدف اكبر من هذه الخرنكعيات والطرنكعيات التي يلعب على حبالها المتلونون واتعجب يا ابو الكل ان ارى تلك السطور قد اعجبتك مع انها نفس الكتابات السخيفة التي كتبت قبلها التي كنت انت ضدها فهل هذا بسبب غرفة صوت العرب الذي يقصدهم ابو ربيع ام ماذا
هاهو ابو ربيع يخرج من صمته كما يخرج المارد من قمقمه ليسطر بضع كلمات ساذجة لم يمر ما بين سطورها على من يعرف هذا الرجل الذي كرس حياته البالتوكية لنثر الورود وتوزيع التيجان وكتابة الخواطرواضافة اكثر عدد من الاسماء المؤنثة الى قائمته الطويلة هذا الرجل العاطفي لم اسمعه يوما يتكلم بالسياسة او الاجتماع او الادب او غيرها من المواضيع الانسانية التي يتداولها رواد البالتوك بل انه يتهرب عندما يكون الموضوع أكبر من امكانياته الثقافية لكنه نصب نفسه مصلحا ينصح الناس ولا ينصح نفسه مثله مثل الطبيب الذي يداوي الناس وهو عليل والشيء الوحيد الذي يثيره عندما يأتي ذكر الشيعة عندها فقط يرفع يده ليتكلم ويدافع ويبرر بشكل ثوري قلما ارى ثورته هذه عندما يكون المجني عليه هو العراق فيا حبذا ان يكون ولاءه لبلده كما هو لمذهبه ويترك عنه التقية. تلك الاسطر التي سطرها ابو ربيع واسماها مقالة لا تعد سوى محاولة لدس السم في العسل مستخدما التقية بشكل ملحوظ والمضحك بالامر انه ذكر في هذا الجزء من كتابته الاتي
"وهاهم يدافعون عن أيران المجوسية أكثر من الفرس أنفسهم ويتهجمون على العرب متناسين أن العراق هوه جمجمة العرب وهو منبع العروبة وأصالتها"
ابو ربيع كتب هذا عن نفسه دون ان يلاحظ انه من أكبر الذين يتهجموا على العرب في البالتوك فعندما يأتي ذكر ايران في موضوع ما فانه اما يكتب او يتكلم وهذا نادرا جدا ليذكر بدور العرب بغزو العراق وبالاخص دور السعودية واصحاب الدشاديش الميني جوب والترانشوز حسب ما يصفهم وأنهم بلاء العراق متناسيا ان ما يحدث بالعراق اليوم من طائفية وتهميش لفئة معينة وقتل على الهوية وتهجير ليس بالجديد فقد حصل هذا من قبل عندما احتل المغول العراق بمساعدة الفرس واعوانهم داخل العراق من الموالين لهم وكذلك اعيدت الكرة عندما احتل الصفويون العراق ايضا فهل كانت هناك دول عربية و دشاديش مني جوب وتراشوزات ذبحت العراقين في ذلك الوقت وهدمت مساجدهم كما تبرر اليوم واذا كنت حريصا على العراق فلماذا لم اسمعك يوما تنبذ المظلومية وتشير لها كاحدى الاكاذيب الاعلامية التي روجها الاحتلال الامريكي الفارسي المشترك وعملائهم وهي نفس المظلومية التي احتلت بغداد مرتين قبل ذلك لكنك تمنع المظلومون اليوم من التظلم أين صوتك وقلمك لفضح اكاذيب المقابر الجماعية ومن هو المتبجح بتلك المقابر لماذا لا تتكلم عنهم ولماذا لا يدفعك ضميرك الصاحي جدا عندما يتكلمون عن الاكراد اليس هذا تقسيم عرقي ام لا لماذا لم اسمعك يوما تنتقد الغرف التي تتهجم على رموز تاريخية ودينية كما اراك تتهجم على غرفة صوت الحق مع الاسف الشديد انك لا تستطيع التخلص من الطائفية التي في داخلك ولا تستطيع اخفائها مهما كتبت الملفت للنظر هو توقيت هذه المقالة التي جاء بعد ساعات من خروج عدد من الادمنه من غرفة العدالة بعد ان سقطت بهم انت ومجموعتك بحجة انهم طائفيون ويا لها من صدفة عجيبة التي جعلتك تتفق مع الكتابات السابقة التي تهجم كاتبها على غرفة العدالة وسماها بالطائفية.
ضرغام الموسوي الذي ارتفع صوته عاليا اليوم بغرفة العدالة بعد أن فرغت له الساحة ليغلط ويسب بكل كلمات الوقاحة دون ان يقف عند حد انه يتكلم مع امرأه عراقية ويقول لها اذهبي وبيعي رحمك عار يا ضرغام على الرجل ان يفقد شهامته ورجولته ويسب امرأة من خلف جهاز كومبيوتر فهل تستطيع فعل ذلك مع امرأة تكون بين اهلها وعزوتها ام كنت ستستخدم تقيتك ايضا وتبتسم لها مدعيا الترفع وابو ربيع الذي انتقد من يتجاوز على المرأة في مقالته يصمت امام تعديات ضرغام على هذه المرأة بل ويرفع اليه يده مؤيدا ليسقط قناعه قبل اي شخص اخر ويسقط معه قناع ضرغام لانه اعتبر التعدي على الامرأة لا يصدر الا من صوت نشاز.
لقد بانت لك يا ابو الكل الحقيقة كاملة بعد هذه السطور التي كتبها الدكتور ابو ربيع وبان لك من كان يلعب بالخفاء دورا خطيرا فلا تنجر خلفهم كدمية يحركونك يمينا وشمالا لصالحهم فغرفتك لها هدف اكبر من هذه الخرنكعيات والطرنكعيات التي يلعب على حبالها المتلونون واتعجب يا ابو الكل ان ارى تلك السطور قد اعجبتك مع انها نفس الكتابات السخيفة التي كتبت قبلها التي كنت انت ضدها فهل هذا بسبب غرفة صوت العرب الذي يقصدهم ابو ربيع ام ماذا