في كثير من الاحيان ومن خلال النقاشات او المداخلات في بعض غرف البالتوك نسمع بعض المتحدثين الذين يلبسون ثوب الوطنية الزائف ويتمرجلون ويتمشدقون بها سواء من العراقيين او بعض من يدعون انفسهم من العرب من خلال قفزهم على الحقائق الدامغة ,وانقيادهم باحاديثهم الى مواقف وحوادث مفتعلة , او اكاذيب وتهم ملفقة ضد الاصوات الوطنيه الشريفة وخصوصا اصوات الماجدات العراقيات والعربيات , التي تنادي وتدافع عن العراق وكرامه العراقيين ونصرة المقاومة الباسلة, بغيه التشهير بهم ومن ثم محاولاتهم اليائسة لكتم اصواتهم ,ومن خلال قلب الحقائق لصالح اهوائهم وغاياتهم الدنيئة لتبرير مواقفهم المخزبه و متذرعين بتلك الحجج الواهية والاساليب الرخيصة التي اصبحت معروفة للقاصي والداني وليكونوا بوقا بصوره مباشرة او غير مباشره للاحتلال وازلامه المجرمين وحثالته الظالين, والذين يعملون على خداع بعض الرواد وزوار الغرف, من خلال ايتزازهم بطرق واساليب لاتعكس الا الحضيض الذي رضوا ان يكون ملاذا لهم, ونجد ان اكثريتهم قد ترك الوطن بسبب انحرافهم او خيانتهم وتنكرهم لابسط قيم الشرف او الانتماء ,وليمارسوا دورهم اللاأخلاقي في الاساءة الى كل شريف ووطني غيور على بلده وامته وبدون أي دليل مادي لديهم وهذا ما يثبت زيف ادعائهم من جهة واسلوبهم الخبيث من جهة اخرى.
وفي نفس الوقت نراهم يتغافلون او يغضون ابصارهم عما يحدث في هذا البلد من جرائم يندى لها الجبين وكأن الامر لا يعنيهم بقدر ما يعنيهم التشهير بسمعة واعراض الناس الذين رفضوا الانقياد الى شهواتهم المريضة وليكونوا مطبلين ومداحين لهولاء الذين ارتضوا لانفسهم ان يكونوا عناوينا للعار والرذيله . والادهى من ذلك تراهم يغضون النظرعن الدور البطولي لرجال المقاومة ومن يؤيدها ويتسترون بل يقبلون بنظام القتل والابادة الجماعية والتشريد الذي يتعرض له العراقيين المغلوبين على امرهم, ليجعلوهم لقمه سائغة على السنتهم النتنة لتحقيق غايات مريضة ارضاءا لشهواتهم وقلوبهم المريضة , في الوقت الذي ينسون او يتناسون ما يتعرض له النساء والشيوخ والاطفال فضلا عن قتل الشباب الواعي وابادة للمثقفين. وفي نفس الوقت ايضا يوجهون سهامهم المسمومة الى ظهر المقاومة الباسلة ومن يدافع عنها وينصرها , المقاومة التي تدافع عن عزة وشرف وكرامه العراق والعراقيين , بل تراهم يعملوا جاهدين لتشويه سمعة هذه المقاومة ومن يدافع عنها لضمان بقاء المحتل واعاونه وليساهموا في تحويل بلدهم العراق الى بلد متخلف كما تريده نفسياتهم وعقولهم المريضة يعج بالجهله وفقهاء المتعة ,بلد تقام فيه حفلات الشنق والقتل وانتهاك الاعراض تنفيذا لاوامر اسيادهم القابعين في قم النجسة. ومن هذه خلال هذه التصرفات والاعمال والاساليب الدنيئة تراهم يؤيدون, بل يريدون عراق خالي من الثقافة والتطور العلمي والانساني , عراق تحكمه فرق الموت, عراق قطع الرؤس وتثقيب الاحساد بالدريل, عراق اللصوص والشاذين جنسيا, العراق الخالي من العروبه والاصاله والاسلام الحنيف,
فلكم كل الخزي والعار يامن تدعون الوطنية وتتمشدقون بها وانتم ابعد خلق الله عنها, وانتم المدمنين على تغيير المواقف , بل حتى تغيير الاحزاب التي تتباهون بانتمائكم لها, ليس الا لتحقيق بعض المكاسب الرخيصة على حساب كرامة وشرف الماجدات العراقيات , ولتكونوا في نفس الوقت خدما واقزاما ترتزق من الفتافيت التي ترمى لكم من قبل اسيادكم اذين رضيتم لانفسكم الا ان تكونوا مطية لهم , لا شأن لكم الا التشهير والابتزاز وكتم الاصوات الوطنية.
العراق منذ تاريخه وبدايه حضارته كان حرا وسيقى حرا مهما تكالبت عليه قوى الشيطان ومهما تطاولت الالسن النتنة التى تشوه سمعته واصالته, بفضل عزيمة اهله الشرفاء ونساءه الماجدات واحراره الايطال الذين تذروا ارواحهم ودمائهم وضحوا بالغالي والنفيس للدفاع عنه وارجاعه الى سابق عزه ومجده. وتبا لكم ياخونة ويامن تتاجرون بسمعة واعراض العراقين والعراقيات والعرب الشرفاء , ويامن بعتم شرفكم ووطنكم من اجل حفنه دولارات ملوثة بدماء شهداء العراق من اطفال وشباب ونساء وشيوخ
عاش العراق المجاهد,,عاشت فلسطين حرة ابيه وعاشت امتنا العربية المجيد ,, والله اكبر وليخسأ الخاسؤون
وفي نفس الوقت نراهم يتغافلون او يغضون ابصارهم عما يحدث في هذا البلد من جرائم يندى لها الجبين وكأن الامر لا يعنيهم بقدر ما يعنيهم التشهير بسمعة واعراض الناس الذين رفضوا الانقياد الى شهواتهم المريضة وليكونوا مطبلين ومداحين لهولاء الذين ارتضوا لانفسهم ان يكونوا عناوينا للعار والرذيله . والادهى من ذلك تراهم يغضون النظرعن الدور البطولي لرجال المقاومة ومن يؤيدها ويتسترون بل يقبلون بنظام القتل والابادة الجماعية والتشريد الذي يتعرض له العراقيين المغلوبين على امرهم, ليجعلوهم لقمه سائغة على السنتهم النتنة لتحقيق غايات مريضة ارضاءا لشهواتهم وقلوبهم المريضة , في الوقت الذي ينسون او يتناسون ما يتعرض له النساء والشيوخ والاطفال فضلا عن قتل الشباب الواعي وابادة للمثقفين. وفي نفس الوقت ايضا يوجهون سهامهم المسمومة الى ظهر المقاومة الباسلة ومن يدافع عنها وينصرها , المقاومة التي تدافع عن عزة وشرف وكرامه العراق والعراقيين , بل تراهم يعملوا جاهدين لتشويه سمعة هذه المقاومة ومن يدافع عنها لضمان بقاء المحتل واعاونه وليساهموا في تحويل بلدهم العراق الى بلد متخلف كما تريده نفسياتهم وعقولهم المريضة يعج بالجهله وفقهاء المتعة ,بلد تقام فيه حفلات الشنق والقتل وانتهاك الاعراض تنفيذا لاوامر اسيادهم القابعين في قم النجسة. ومن هذه خلال هذه التصرفات والاعمال والاساليب الدنيئة تراهم يؤيدون, بل يريدون عراق خالي من الثقافة والتطور العلمي والانساني , عراق تحكمه فرق الموت, عراق قطع الرؤس وتثقيب الاحساد بالدريل, عراق اللصوص والشاذين جنسيا, العراق الخالي من العروبه والاصاله والاسلام الحنيف,
فلكم كل الخزي والعار يامن تدعون الوطنية وتتمشدقون بها وانتم ابعد خلق الله عنها, وانتم المدمنين على تغيير المواقف , بل حتى تغيير الاحزاب التي تتباهون بانتمائكم لها, ليس الا لتحقيق بعض المكاسب الرخيصة على حساب كرامة وشرف الماجدات العراقيات , ولتكونوا في نفس الوقت خدما واقزاما ترتزق من الفتافيت التي ترمى لكم من قبل اسيادكم اذين رضيتم لانفسكم الا ان تكونوا مطية لهم , لا شأن لكم الا التشهير والابتزاز وكتم الاصوات الوطنية.
العراق منذ تاريخه وبدايه حضارته كان حرا وسيقى حرا مهما تكالبت عليه قوى الشيطان ومهما تطاولت الالسن النتنة التى تشوه سمعته واصالته, بفضل عزيمة اهله الشرفاء ونساءه الماجدات واحراره الايطال الذين تذروا ارواحهم ودمائهم وضحوا بالغالي والنفيس للدفاع عنه وارجاعه الى سابق عزه ومجده. وتبا لكم ياخونة ويامن تتاجرون بسمعة واعراض العراقين والعراقيات والعرب الشرفاء , ويامن بعتم شرفكم ووطنكم من اجل حفنه دولارات ملوثة بدماء شهداء العراق من اطفال وشباب ونساء وشيوخ
عاش العراق المجاهد,,عاشت فلسطين حرة ابيه وعاشت امتنا العربية المجيد ,, والله اكبر وليخسأ الخاسؤون