الموضوعية بالنقد
النقد حاله ايجابيه, إذا كان الهدف منها التصحيح, وتقويم المسارات الصحيحة, بدلاَ من الإصرار على المنهج الخاطئ, ولا ضير أن يكون هذا النقد بالطريقة الساخرة , لكن ,أن يكون استهزائي لغرض التسقيط والشخصنه ,فهذا لا يصب في أي حال من الأحوال, مع التوجهات الوطنية, وهنا ,أضع خط احمر تحت كلمة الوطنية , فسبق لي أن كتبت سطور, حول هذه المفردة الفضفاضة, التي يمكن أن يحتمي بظلها, المتملقين والمتشدقين, وهؤلاء سقطت كل أقنعتهم ,وبانت وجوههم الكالحة, التي لن أكون قاسيا إذا وصفتها بالقذرة.
على ما يبدو, أن السيد الزاير,,من فصيلة الكتاب الذين, انتقدهم هو شخصيا في كتابات سابقه , كالسيد أبو ربيع وضرغام الموسوي وغيرهم, ممن وجدوا ضالتهم في الانترنت, لمحاولة التفريغ عن الحالة الانهزاميه التي يعيشونها في واقعهم الاجتماعي , فها هو, بدلاَ من النقد الموضوعي البناء , انزلق إلى الشخصنه ,والنقد المبني على الحكم المسبق, فبدلاَ من تركيز الأضواء, على مَنْ جندَ نفسه ليكون أداة رخيصة, تحت خدمة النظام الرسمي العربي, وخصوصا أنظمة العهر الخليجي ,وفي مقدمتهم نظامي آل سعود وال الصباح , حاول هذه المرة , بتوجيه كلمات أجدها بائسة وفقيرة وسطحيه حتى في قواميس النقد الساخر, وتدل على المستوى الهابط , في استخدام المفردة النقدية, إلى( سيده عراقيه) , أثبتت للجميع وبجداره وبدون مزايدة, انتمائها العراقي الثابت, وخير دليل على ذلك , عمق المواضيع الحوارية التي تطرحها في المنتدى الذي تديره, والنجاح المتميز الذي اتسم به , خلال الفترة الأخيرة ,واستيعابه إلى روح الحوار البناء والهادف الذي يصب في مصلحة العراق ومقاومته البطلة , أولاَ وأخراَ , وكرست جزء من وقتها, إلى كشف كل المقنعين والمزايدين والمتشدقين ,ممن عرضوا أنفسهم في سوق نخاسة الانترنت, وجندوا أصواتهم المشروخة للدفاع عن, مَنْ حاصر العراق وقتل أطفاله, ومن ثم فتح أراضيه وخزائن أمواله ومخادع نومه لمن ضرب العراق وشعبه ونظامه السياسي الرسمي , ولا زالوا على منهجهم ألتدميري, في تكريس الفتنه الطائفية وتأجيج مشاعر العداء بين العراقيين, وفق مسوغات تافهة وحجج واهية, لا يمكن أن تنطلي على العراقيين الشرفاء والمنصفين.
كان على السيد الزاير, أن يركز مفرداته ونقده ,إلى مَنْ يُنظر إلى آل سعود ونظامهم القذر وعلى سبيل المثال وليس التحديد , المدعو الراشد وغرفة شرطية مخابرات الانترنت السعودية, المدعوة بنت الشموخ الذي يقول بالحرف الواحد ( السعودية هي الثقل الحقيقي للمقاومة العراقية) .
فهل يستطيع السيد الزاير , أن يحل لي طلاسم هذا اللغز المحير ,, كيف أن نظام آل سعود هو الثقل الحقيقي للمقاومة العراقية ؟
أو ليس, هذا الطرح انتقاص من العراقيين, ومقاومتهم البطلة الشجاعة, التي أسقطت المشروع الأمريكي الصهيوني والذي لولاها, لكانت السعودية ودول المنطقة اليوم في خبر كان ؟
في النهاية , أتمنى الابتعاد عن التسقيط المبني على ضغينة مسبقة, ونركز على أدوات الاحتلال وعملاءه, ومن دعموا مشروعه ألاحتلالي منذ 1990 والى يومنا هذا ,وان لا نلقي مفرداتتا بجهالة وعقم فكري فارغ المحتوى.
النقد حاله ايجابيه, إذا كان الهدف منها التصحيح, وتقويم المسارات الصحيحة, بدلاَ من الإصرار على المنهج الخاطئ, ولا ضير أن يكون هذا النقد بالطريقة الساخرة , لكن ,أن يكون استهزائي لغرض التسقيط والشخصنه ,فهذا لا يصب في أي حال من الأحوال, مع التوجهات الوطنية, وهنا ,أضع خط احمر تحت كلمة الوطنية , فسبق لي أن كتبت سطور, حول هذه المفردة الفضفاضة, التي يمكن أن يحتمي بظلها, المتملقين والمتشدقين, وهؤلاء سقطت كل أقنعتهم ,وبانت وجوههم الكالحة, التي لن أكون قاسيا إذا وصفتها بالقذرة.
على ما يبدو, أن السيد الزاير,,من فصيلة الكتاب الذين, انتقدهم هو شخصيا في كتابات سابقه , كالسيد أبو ربيع وضرغام الموسوي وغيرهم, ممن وجدوا ضالتهم في الانترنت, لمحاولة التفريغ عن الحالة الانهزاميه التي يعيشونها في واقعهم الاجتماعي , فها هو, بدلاَ من النقد الموضوعي البناء , انزلق إلى الشخصنه ,والنقد المبني على الحكم المسبق, فبدلاَ من تركيز الأضواء, على مَنْ جندَ نفسه ليكون أداة رخيصة, تحت خدمة النظام الرسمي العربي, وخصوصا أنظمة العهر الخليجي ,وفي مقدمتهم نظامي آل سعود وال الصباح , حاول هذه المرة , بتوجيه كلمات أجدها بائسة وفقيرة وسطحيه حتى في قواميس النقد الساخر, وتدل على المستوى الهابط , في استخدام المفردة النقدية, إلى( سيده عراقيه) , أثبتت للجميع وبجداره وبدون مزايدة, انتمائها العراقي الثابت, وخير دليل على ذلك , عمق المواضيع الحوارية التي تطرحها في المنتدى الذي تديره, والنجاح المتميز الذي اتسم به , خلال الفترة الأخيرة ,واستيعابه إلى روح الحوار البناء والهادف الذي يصب في مصلحة العراق ومقاومته البطلة , أولاَ وأخراَ , وكرست جزء من وقتها, إلى كشف كل المقنعين والمزايدين والمتشدقين ,ممن عرضوا أنفسهم في سوق نخاسة الانترنت, وجندوا أصواتهم المشروخة للدفاع عن, مَنْ حاصر العراق وقتل أطفاله, ومن ثم فتح أراضيه وخزائن أمواله ومخادع نومه لمن ضرب العراق وشعبه ونظامه السياسي الرسمي , ولا زالوا على منهجهم ألتدميري, في تكريس الفتنه الطائفية وتأجيج مشاعر العداء بين العراقيين, وفق مسوغات تافهة وحجج واهية, لا يمكن أن تنطلي على العراقيين الشرفاء والمنصفين.
كان على السيد الزاير, أن يركز مفرداته ونقده ,إلى مَنْ يُنظر إلى آل سعود ونظامهم القذر وعلى سبيل المثال وليس التحديد , المدعو الراشد وغرفة شرطية مخابرات الانترنت السعودية, المدعوة بنت الشموخ الذي يقول بالحرف الواحد ( السعودية هي الثقل الحقيقي للمقاومة العراقية) .
فهل يستطيع السيد الزاير , أن يحل لي طلاسم هذا اللغز المحير ,, كيف أن نظام آل سعود هو الثقل الحقيقي للمقاومة العراقية ؟
أو ليس, هذا الطرح انتقاص من العراقيين, ومقاومتهم البطلة الشجاعة, التي أسقطت المشروع الأمريكي الصهيوني والذي لولاها, لكانت السعودية ودول المنطقة اليوم في خبر كان ؟
في النهاية , أتمنى الابتعاد عن التسقيط المبني على ضغينة مسبقة, ونركز على أدوات الاحتلال وعملاءه, ومن دعموا مشروعه ألاحتلالي منذ 1990 والى يومنا هذا ,وان لا نلقي مفرداتتا بجهالة وعقم فكري فارغ المحتوى.