تساؤلات عدة تطرح لدى الشارع العربي؟؟
من باع العراق؟
من خان العراق؟
من جاء بالاحتلال؟
من ساعد الاحتلال؟
من هجر العرب من مناطق سكناهم؟و من جاء بالكرد من تركيا و ايران و سوريا ؟
من هجر الاشوريين من مناطقهم؟
من جاء بالعجم الى داخل العراق و ما المقصود به؟
لماذا القادة العرب يهابون صدام حسين؟
لماذا القادة العرب يخافون من عروبة العراق؟
لماذا تعاون البعض من حكام العرب ضد القائد صدام؟
لماذامدعي الوطنية هربو هم و اموالهم لخارج العراق؟
لماذا تم تهجير العوائل الى مخيمات داخل العراق و الى شتات الدول المجاورة و الخارج؟
لماذا المقاومة الى الان تتنفس الهواء العراقي بحرية,بينما حكام المنطقة الخضراء يتنفسون هواء التكييف المركزي؟؟
أشئلة تدور بخلد كل من يريد الخير للعراق و كل من يعتصر قلبه الما على ما اصاب الاخ الاكبر و الجرح النازف من خاصرة البوابة الشرقية لامة العرب ,,,,
التاريخ يعيد نفسه مرة اخرى,العراق محبوب و لهذا هو مبتلى كما جاء بالنص الالهي اذا احببت عبدي ابتليته...
و هذه المرة الابتلاء للعراق بشخصية قائده الفذ الذي لم يعرف العراق بتاريخه المعاصر شخصا عبقريا و ناجحا و ذو شخصية جبارة قوية صلبة بمعتقدها و لينة الجانب من طرف ابنائه و احبائه ابناء امته و هذا القائد هو الراحل صدام حسين الذي أثبت للعالم مدى عظمة أمة العرب
و أثبت ان الامة بخير ما دام هناك رجال يحبون امتهم كما حبها و عشقها و دافع عنها المغفور له باذن الله صدام حسين.
من هنا تنبه زعماء التخاذل العربي و الذين هم حراس و شرطة لسيدهم الصهيوامريكي وحيث الخوف بدأ يدخل من جانبهم تجاه الراحل صدام حسين اذ انه سوف يسحب السجاد و البساط و الديباج من تحتهم و يداسون باقدام ابناء الامة من محبي صدام العربي الذي بايعته الامة و ان كان بعضها ضمنيا بان يتسيد على الامة اليعربية ككل عامة و ان يصبح هو الزعيم الاوحد لامة العرب,و لهذا بدؤو يحوكون المؤامرات والاتفاقيات والدسائس له,كي يسلمو على اصبحو عليه من نعيم السلطة و الجاه و الهيمنة على شعوبهمو لا يهمهم سوى ارضاء سيدهم المتغطرس الصهيوامريكي
و كي يحتفظو بكراسيهم و عيشهم الرغيد و تنفيذا لاوامر اعداء الامة من اليهود و الفرس على حد سواء؟,حيث العقبة الكبيرة بالنسبة لهم هو الراحل صدام؟
و ايضا تعاون معهم ممن يدعون الجنسية و المواطنة من العراقيين لتنفيذ اجندات اسيادهم و حالة الحقد و البغض المذهبي و العرقي و الاثني و الايدولوجي الممنهج و حتى الشوفيني العنصري الذي يمثله قادة الاحزاب الكردية الانفصالية و هم كثر,ولا ننسى الفكر الصفوي المتأصل بالحقد على أمة العرب و العراق خصوصا اذا انه كان الجدار و الحامي و الباب المنيع الذي لا يسمح للهواء الايراني بالانتشار الى غرب الامة العربية,الفكر الايراني بكافة اطيافة القومية و الدينية منذ زمن الشاه وصولا الى زمن المقبور متجرع السم الخميني الدجال ,كانو كلهم متربصين بالعراق و يريدون شرا به...
توافرت جميع ما ذكرنا سابقا من تحالفات و اتفاقات و احقاد و اهداف و كلا يغني على ليلاه و الاهم من هذا و ذاك بان يصبح العراق اعزل و خارج المنظومة العربية و ليس له قائد جدير باحترام و محبة الشعب العربي له كصدام و ليصبح العراق نقطة انطلاق توسعي عسكريا و اقتصاديا و ايدولوجيا و ثقافيا و يصبح لقمة سائغة بين ايران و اسرائيل و تتقاسم الكعكة هاتين الدولتين اللتان تكن العداء للعروبة المتمثلة بالعراق و قائده الراحل صدام حسين.
الى ان نضجت الطبخة و اصبحت طبخة العراق جاهزة للاكل و القسمة لكل الاطراف المذكورين اعلاه و كل من يغني على ليلاه و هواه,الكويت من جهة و دول الخليج من جهة و الصهيوامريكي من جهة و الكرد الانفصاليين الشوفينيين من جهة و بعض الحكام من جهة و بعض دول المصلحة النفطية و الاقتصادية من جهة اخرى و ايران المستفيد مع الكيان الصهيوني و لهما حصة الاسد بمساعدة المرتزقة من حملة الجنسية العراقية من الكرد و الصفويين ناطقي اللغة العربية,
هنا لابد من ذكر بانه نظرية و فكرة القائد الخالد صدام باستهداف عروبة العراق و تمزيق الجسد العراقي التي اثبتت الرؤية الثاقبة للمغفور له صدام بان العراق قد شكل قواعد و اسس للمقاومة منذ تسعينيات القرن الماضي و قد اعد العدة لاي ظرف و قد نجحت رؤيته بالتخطيط و الاعداد للمقاومة و اعتمادها استراتيجية حرب الثوار و قتال الشوارع و حرب المدن و تقسيمها الى مجموعات و فصاتل و تشكيل قيادات ميدانية منفصلة و امور تكتيكية يصعب علينا نحن المدنيون فهمها الا من تمرس بفنون الحرب و القتال و الجيش العراقي و افراده و ضباطه هم خير من يعرف الاساليب هذه لما له من الخبرة الميدانية الكافية و هي الى تدرس في بعض الاكاديميات العسكرية؟
و نظرية المقاومة و اساليبها هذه مخطط لها من فترة و ليست وليدة الاحتلال و حيث الكل شاهد ميدانية المقاومة و افعالها الاسطورية و التي تعتبر اسرع مقاومة تتشكل بالتاريخ الحديث؟
خلاصة القول ؟؟
لقد ساعد اعوان الاحتلال من الخونة بالداخل و هنا لا اسمي فئة او طائفة و لكن كل من لم يقاوم الاحتلال يعتبر قد ساهم باحتلال العراق و ان كان خرج و ذهب من العراق بقصد او من غير قصد فهو في عداد مساعدي الاحتلال و هنا اتكلم بداية دخول الاحتلال,و بعدها عمل عمال الطائفية و عمال التهجير و عمال الانفصال و عمال و خونة و متعاوني الموساد من فصائل الكرد المعروفين بتبعيتهم للموساد و الشاباك الاسرائيلي و عمال الصفويين الذين ساعدو على التقتيل و التهجير و الفتنة المذهبية و الطائفية و حتى لم يسلم منهم اخواننا من الديانات الاخرى كالاشوريين و حتى التركمان لم يسلمو منهم و السي اي ايه زرع القاعدة كي تعمل ما تعمل بارض العراق باجندة معروفة هدفها استادمة الاحتلال و بقائه لفترة اطول و تمكينه من رقاب العراقيين و لعمل القلاقل ايضا للدول العربية المجاورة بتهم عدة و بدون تهم ايضا,فقط المهم استمرار الفوضى الخلاقة و هذا كله يصب في مصلحة ايران و اليهود من الكيان الصهيوني
مما تقدم و ذكر سابقا و بعد رحيل الرمز الخالد صدام حسين لم يبقى للعراق سوى مقاومته البطلة و مساندة بعض الغيوريين من ابناء الامة ,,علما المقاومة اعطت دروسا و عبر على مدار الست سنوات الماضية و لقنت المحتل درسا اعنف من دروس فيتنام و دروس الثوار اللاتين و جيفارا و رفاقه و هو شمنا؟؟حيث المقاومة بحكمتها اوقفت كل اجندات المحتل و اعوانه و قلبت الموازين راسا على عقب و الاحتلال الى زوال ....
عاشت المقاومة اليعربية بكافة فصائلها الاسلامية و القومية و تحت اي مسمى
عاش الخالد الرمز الشهيد الحي صدامحسين عاش في ضمائر الشرفاء
عاشت الامة و رحمك الله يا صدااااااااااااااااااام
من باع العراق؟
من خان العراق؟
من جاء بالاحتلال؟
من ساعد الاحتلال؟
من هجر العرب من مناطق سكناهم؟و من جاء بالكرد من تركيا و ايران و سوريا ؟
من هجر الاشوريين من مناطقهم؟
من جاء بالعجم الى داخل العراق و ما المقصود به؟
لماذا القادة العرب يهابون صدام حسين؟
لماذا القادة العرب يخافون من عروبة العراق؟
لماذا تعاون البعض من حكام العرب ضد القائد صدام؟
لماذامدعي الوطنية هربو هم و اموالهم لخارج العراق؟
لماذا تم تهجير العوائل الى مخيمات داخل العراق و الى شتات الدول المجاورة و الخارج؟
لماذا المقاومة الى الان تتنفس الهواء العراقي بحرية,بينما حكام المنطقة الخضراء يتنفسون هواء التكييف المركزي؟؟
أشئلة تدور بخلد كل من يريد الخير للعراق و كل من يعتصر قلبه الما على ما اصاب الاخ الاكبر و الجرح النازف من خاصرة البوابة الشرقية لامة العرب ,,,,
التاريخ يعيد نفسه مرة اخرى,العراق محبوب و لهذا هو مبتلى كما جاء بالنص الالهي اذا احببت عبدي ابتليته...
و هذه المرة الابتلاء للعراق بشخصية قائده الفذ الذي لم يعرف العراق بتاريخه المعاصر شخصا عبقريا و ناجحا و ذو شخصية جبارة قوية صلبة بمعتقدها و لينة الجانب من طرف ابنائه و احبائه ابناء امته و هذا القائد هو الراحل صدام حسين الذي أثبت للعالم مدى عظمة أمة العرب
و أثبت ان الامة بخير ما دام هناك رجال يحبون امتهم كما حبها و عشقها و دافع عنها المغفور له باذن الله صدام حسين.
من هنا تنبه زعماء التخاذل العربي و الذين هم حراس و شرطة لسيدهم الصهيوامريكي وحيث الخوف بدأ يدخل من جانبهم تجاه الراحل صدام حسين اذ انه سوف يسحب السجاد و البساط و الديباج من تحتهم و يداسون باقدام ابناء الامة من محبي صدام العربي الذي بايعته الامة و ان كان بعضها ضمنيا بان يتسيد على الامة اليعربية ككل عامة و ان يصبح هو الزعيم الاوحد لامة العرب,و لهذا بدؤو يحوكون المؤامرات والاتفاقيات والدسائس له,كي يسلمو على اصبحو عليه من نعيم السلطة و الجاه و الهيمنة على شعوبهمو لا يهمهم سوى ارضاء سيدهم المتغطرس الصهيوامريكي
و كي يحتفظو بكراسيهم و عيشهم الرغيد و تنفيذا لاوامر اعداء الامة من اليهود و الفرس على حد سواء؟,حيث العقبة الكبيرة بالنسبة لهم هو الراحل صدام؟
و ايضا تعاون معهم ممن يدعون الجنسية و المواطنة من العراقيين لتنفيذ اجندات اسيادهم و حالة الحقد و البغض المذهبي و العرقي و الاثني و الايدولوجي الممنهج و حتى الشوفيني العنصري الذي يمثله قادة الاحزاب الكردية الانفصالية و هم كثر,ولا ننسى الفكر الصفوي المتأصل بالحقد على أمة العرب و العراق خصوصا اذا انه كان الجدار و الحامي و الباب المنيع الذي لا يسمح للهواء الايراني بالانتشار الى غرب الامة العربية,الفكر الايراني بكافة اطيافة القومية و الدينية منذ زمن الشاه وصولا الى زمن المقبور متجرع السم الخميني الدجال ,كانو كلهم متربصين بالعراق و يريدون شرا به...
توافرت جميع ما ذكرنا سابقا من تحالفات و اتفاقات و احقاد و اهداف و كلا يغني على ليلاه و الاهم من هذا و ذاك بان يصبح العراق اعزل و خارج المنظومة العربية و ليس له قائد جدير باحترام و محبة الشعب العربي له كصدام و ليصبح العراق نقطة انطلاق توسعي عسكريا و اقتصاديا و ايدولوجيا و ثقافيا و يصبح لقمة سائغة بين ايران و اسرائيل و تتقاسم الكعكة هاتين الدولتين اللتان تكن العداء للعروبة المتمثلة بالعراق و قائده الراحل صدام حسين.
الى ان نضجت الطبخة و اصبحت طبخة العراق جاهزة للاكل و القسمة لكل الاطراف المذكورين اعلاه و كل من يغني على ليلاه و هواه,الكويت من جهة و دول الخليج من جهة و الصهيوامريكي من جهة و الكرد الانفصاليين الشوفينيين من جهة و بعض الحكام من جهة و بعض دول المصلحة النفطية و الاقتصادية من جهة اخرى و ايران المستفيد مع الكيان الصهيوني و لهما حصة الاسد بمساعدة المرتزقة من حملة الجنسية العراقية من الكرد و الصفويين ناطقي اللغة العربية,
هنا لابد من ذكر بانه نظرية و فكرة القائد الخالد صدام باستهداف عروبة العراق و تمزيق الجسد العراقي التي اثبتت الرؤية الثاقبة للمغفور له صدام بان العراق قد شكل قواعد و اسس للمقاومة منذ تسعينيات القرن الماضي و قد اعد العدة لاي ظرف و قد نجحت رؤيته بالتخطيط و الاعداد للمقاومة و اعتمادها استراتيجية حرب الثوار و قتال الشوارع و حرب المدن و تقسيمها الى مجموعات و فصاتل و تشكيل قيادات ميدانية منفصلة و امور تكتيكية يصعب علينا نحن المدنيون فهمها الا من تمرس بفنون الحرب و القتال و الجيش العراقي و افراده و ضباطه هم خير من يعرف الاساليب هذه لما له من الخبرة الميدانية الكافية و هي الى تدرس في بعض الاكاديميات العسكرية؟
و نظرية المقاومة و اساليبها هذه مخطط لها من فترة و ليست وليدة الاحتلال و حيث الكل شاهد ميدانية المقاومة و افعالها الاسطورية و التي تعتبر اسرع مقاومة تتشكل بالتاريخ الحديث؟
خلاصة القول ؟؟
لقد ساعد اعوان الاحتلال من الخونة بالداخل و هنا لا اسمي فئة او طائفة و لكن كل من لم يقاوم الاحتلال يعتبر قد ساهم باحتلال العراق و ان كان خرج و ذهب من العراق بقصد او من غير قصد فهو في عداد مساعدي الاحتلال و هنا اتكلم بداية دخول الاحتلال,و بعدها عمل عمال الطائفية و عمال التهجير و عمال الانفصال و عمال و خونة و متعاوني الموساد من فصائل الكرد المعروفين بتبعيتهم للموساد و الشاباك الاسرائيلي و عمال الصفويين الذين ساعدو على التقتيل و التهجير و الفتنة المذهبية و الطائفية و حتى لم يسلم منهم اخواننا من الديانات الاخرى كالاشوريين و حتى التركمان لم يسلمو منهم و السي اي ايه زرع القاعدة كي تعمل ما تعمل بارض العراق باجندة معروفة هدفها استادمة الاحتلال و بقائه لفترة اطول و تمكينه من رقاب العراقيين و لعمل القلاقل ايضا للدول العربية المجاورة بتهم عدة و بدون تهم ايضا,فقط المهم استمرار الفوضى الخلاقة و هذا كله يصب في مصلحة ايران و اليهود من الكيان الصهيوني
مما تقدم و ذكر سابقا و بعد رحيل الرمز الخالد صدام حسين لم يبقى للعراق سوى مقاومته البطلة و مساندة بعض الغيوريين من ابناء الامة ,,علما المقاومة اعطت دروسا و عبر على مدار الست سنوات الماضية و لقنت المحتل درسا اعنف من دروس فيتنام و دروس الثوار اللاتين و جيفارا و رفاقه و هو شمنا؟؟حيث المقاومة بحكمتها اوقفت كل اجندات المحتل و اعوانه و قلبت الموازين راسا على عقب و الاحتلال الى زوال ....
عاشت المقاومة اليعربية بكافة فصائلها الاسلامية و القومية و تحت اي مسمى
عاش الخالد الرمز الشهيد الحي صدامحسين عاش في ضمائر الشرفاء
عاشت الامة و رحمك الله يا صدااااااااااااااااااام