> > هؤلاء حكام العراق الجدد
> >
> > جلال
> > الطلياني:
> > كركوك لا عربية ولا
> > كردية ولا تركمانية ولا عراقية...
> > كركوك هي كركوك..!
> > (طلعت حته مو عراقية.. مع
> > تحيات الدب القطبي)
> >
> > مسعود
> > البرزاني :
> > على تركيا ان تحترم سيادة
> > كردستان فوق الأراضي العراقية،
> > وان تحترم العراق وكذلك
> > كردستان...!
> > (ما افتهمنا شلون يعني..
> > سيادة منو على شنو؟)
> >
> > فؤاد
> > معصوم :
> > الاكراد ضحوا كثيرا في
> > سبيل ان يكون الكردي اخو الكردي
> > ولا فضل لأحد على احد.....!
> >
> > (أويليييييي شكد
> > يفتهم)
> >
> > خلف
> > العليان :
> > السنة في العراق منقسمون
> > لانهم يريدون ذلك، لأن فاختلاف
> > امتي رحمه......!
> > (شلون فتوى روعة.. بس لو
> > تلبس عمامة بدل العكال شيخ
> > خلف)
> >
> > محمود
> > المشهداني:
> >
> > (في القاهرة وردا على سؤال
> > صحفي مفاده هل العراق سيرجع الى
> > الساحة العربية كما كان) قال
> > المشهداني: عليك ان تعي أن عودة
> > العراق مربوطة بعودته الى مكانته
> > المرموقة وان يصل المسلمون الى
> > ايطاليا وتسمع طبول جيوشه من قبل
> > الفاتيكان..... سنكون نبراسا
> > للاخرين ولن نحتل الكويت او
> > القاهرة ....!
> > (كلام مقبول من مختل
> > عقليا)
> >
> >
> > عدنان
> > الدليمي :
> > يتهموننا بالطائفية،
> > والطائفية منا براء
> > (يقصد ونحن براء من
> > الطائفية.. صوج السدارة
> > اندارت)
> > نوري
> > المالكي :
> > لا مكان للمصالحة في
> > عراق الطائفية..!
> > (كان يريد ان يقول لا مكان
> > للطائفية في عراق المصالحة، ولكن
> > الكلمات الصادقة تطلقها زلات
> > اللسان)
> >
> > الجادرجي :
> > العراق الجديد عراق امجاد
> > الانتصارات وانتصار الامجاد في
> > تاريخ لا يرحم... عراق لا يسعى
> > لخدمة جيرانه من عرب وعجم ، العراق
> > ملك جميع جيرانه وجميع أفراد
> > شعبه
> > ( عمو واضح العراق ملك
> > جميع جيرانه يلعبون بيه شاطي
> > باطي...... انته ليش متروح تتقاعد مو
> > أحسنلك؟)
> >
> >
> > صفية
> > سهيل :
> > المرأة العراقية عانت
> > كثيرا في ظل النظام السابق وعانت
> > كثيرا في ظل النظام الحالي وستظل
> > تعاني الى الابد لان العراقية
> > معروف عنها انها لا ترتاح الا
> > عندما تبكي وأتذكر ان أمي لما
> > اغتال المجرمين ابي كانت تقول من
> > ابكي ارتاح..
> > ( بالله عليكم هذا تصريح
> > نائبة برلمانية ام طفلة في رياض
> > الاطفال..؟)
> >
> >
> > الشهرستاني :
> > الشعب العراقي يستطيع ان
> > يكون امينا على ثرواته بل ويستطيع
> > ان يبرهن على ذلك من خلال استثماره
> > للنفط بشكل عصري وبعيد عن تدخل
> > الحكومة... عفوا تدخل
> > الغير..!
> > (لأنه غير مقتنع بما
> > يقول فيلف ويدور في
> > مكانه)
> >
> > مقتدى
> > الصدر :
> > الأمام المهدي يعلم
> > جيدا ان هنالك رجالا ونساء من
> > أنصاره يستطيعون ان يبرهنوا
> > للدنيا اجمعها انهم اهلا للقتال
> > في سبيل عقيدة الإسلام الشيعي
> > وحتى المذهب السني..!
> > (بالروح بالدم نفديك
> > مقطاطة)
> >
> > يوناديم كنه :
> > مسيحيو الموصول
> > يشتكون، مسيحيو بغداد يشتكون،
> > مسيحيو الانبار يشتكون، ومسيحيو
> > الباب الشرقي يستغيثون، وحتى
> > مسيحيو الدورة يفكرون بالاستغاثة
> >
> > (
> > اي صحيح كلهم يشتكون من غباءك
> > وعمالتك)
> >
> > حميد
> > مجيد موسى :
> > الشيوعية لم تمت ولن
> > تموت، بل هي أفكار تتأمل اين يتجه
> > العالم بدونها.....!
> > (
> > أكيد ماركس جان انتحر لو عرف هذا
> > من أتباعه..)
> >
> >
> >
> > مفيد
> > الجـزائري :
> > الحل الحقيقي هو الحل
> > المتاح، لان الحل الغير متاح قد لا
> > يكون حقيقيا او ربما هو غير موجود،
> > هكذا علمتنا الحياة نتعامل مع
> > الحلول....!
> > ( حزورة مو؟ طيح الله حظ
> > هيجي نمونة )
> >
> > خالد
> > العطية :
> > الجزر الإماراتية
> > إيرانية ، ولكن لابد لنا ان نتريث
> > قبل ان نبت في موضوع لا يعنينا
> > كثيرا
> > (
> > والعمامة مالتي هم ايرانية،
> > وزوجتي ايرانية، ورواتبي من
> > ايران، وجهالي بايران.. بس مع ذلك
> > نتريث)
> > عبد العزيز
> > الحكيم :
> > لا مكان للطائفية في
> > جنوب العراق ولا شمال العراق ولا
> > غرب العراق ولا وسط العراق...
> > الطائفية في مكان ما يعرفه
> > الجميع..!
> > (وهذا المكان هو بالتأكيد
> > رأسك المريض)
> >
> > عمار
> > الحكيم :
> > الجمهورية الإسلامية
> > الإيرانية قطعت وعودا كبيرة على
> > نفسها ان تجعل العراق يتنفس هواء
> > التغير الإيماني وستساهم في ان
> > يصل لكل مؤمن من اتباع آل البيت
> > حقه من ثروات بلده بالنسبة التي
> > تكفيه وترضيه...!
> > (بس أتباع آل البيت من
> > فضلكم الزموا سره على ثروات
> > العراق.. واذا بقه شيء فلاتباع بني
> > أمية وأتباع عيسى عليه
> > السلام)
> >
> > عادل
> > عبد مهدي :
> > العراق الجديد لا مكان فيه
> > للقتل او الاعتقال او الظلم او
> > الاغتصاب او التعدي على حقوق
> > الآخرين...!
> > ( بس بالمعتقلات
> > الحكومية يصير القتل والظلم
> > والاغتصاب.. بغيرها ابد
> > ماكو)
> >
> > أحمد
> > الجلبي :
> > اتمنى ان يكون في بيت كل
> > عراقي بئر نفط..!
> > (طبعا هذا من شيم أبو هاشم
> > ملك العلاسة أبو دودة .....دودة
> > ....دودكي متصيرلك جارة
> > )
> >
> > عباس
> > البياتي :
> > التركمان يعرفون جيدا
> > انهم مكون رئيسي في كردستان وكذلك
> > في العراق وكذلك في الحياة
> > السياسية والاجتماعية لكنهم
> > يحتاجون ان يكونوا فعلا جزء أساس
> > من المجتمع العراقي والكردستاني
> > العربي والكردي
> > والتعددي...!
> > (يعني ضاعت
> > عليهم)
> >
> > عبدالفلاح السوداني
> > :
> > الحصة التمونية
> > الامريكية، اقصد المستوردة من
> > امريكا، من حق كل عراقي يؤمن بان
> > العراق تغير نحو الديمقراطية التي
> > تركز على حق المواطن بالحصول على
> > ثروات بلده الذي لطالما منحها لهم
> > بتعالي، وآن الاوان ان يمنحها لهم
> > بحب..!
> > (
> > عمي انطينا الحصة مالتنه بتعالي
> > ولا تبوكها بالحب
> > مالك)
> >
> > خضير
> > الخزاعي :
> > اطمح ان يكون لكل طالب
> > عراقي جهاز حاسوب وان يكون كل جهاز
> > حاسوب مزود بطابعة وان يكون هنالك
> > مدرس محترف مشرف على كل حاسوب......!
> >
> > (بالعراق خمس ملايين طالب
> > تعليم ابتدائي وثانوي لذا نحتاج
> > الى خمسه مليون حاسوب وخمسه مليون
> > مدرس.. شكد يفتهم لعد وزير
> > التربية؟)
> > سلامة
> > الخفاجي :
> > حتى لو قتلوا كل قبيلتي لن
> > اتخلى عن دعمي لكل من يحاول ان
> > يهدم العراق ، ثم تعتذر قبل ان
> > تقول : محاربتي لكل من يحاول هدم
> > العراق الجديد..!
> > (مو سموم طائفيتها متغلغلة
> > في خلايا التفكير
> > لديها)
> >
> > مريم
> > الريس :
> > المرأة العراقية اهم من
> > الرجل، لان الرجل العراقي معروف
> > عليه انه يمشي برأي زوجته،
> > والدليل ان هنالك مسؤولين لا
> > يخرجون للعمل بدون ان يأخذوا رأي
> > زوجاتهم بلون ربطة العنق..
> >
> > (
> > أكول شلون عرفتي هذي المعلومات
> > الخاصة عن حياة
> > المسئولين؟)
> >
> > محمود
> > عثمان :
> > يجب ان يعرف الجميع ان
> > الاكراد يمكنهم الانفصال لولا
> > تخوفهم من ان يؤثر ذلك القرار على
> > وحدة الشعب العراقي وقدرته على
> > التكيف مع حياة سياسية بلا رأس....
> >
> > (يقصد ان الأحزاب الكردية
> > هي رأس السياسة العراقية.. من عابت
> > هيجي راس)
> >
> > إبراهيم الجعفري
> > :
> > محدثا الحاكم المدني
> > الامريكي بريمر: صحيح اني تربيت
> > على منهج الدعوة، لكني لا اقف
> > عائقا اما انتشار المسارح ودور
> > العرض السينمائي وحتى التبرج
> > الملتزم بالقواعد الشرعية..!
> >
> > (
> > شلون سفسطة تخبل)
> >
> > همام
> > حمودي :
> > اولادنا يختلفون عن
> > اولاد مسؤولي النظام السابق،
> > فاولادنا يدرسون لتعمير العراق
> > وأولادهم كانوا لا يدرسون.. انا
> > شخصيا ارفض التدخل في إشراك
> > أولادي او أقاربي في مناصب مهمه في
> > الحكومة لاني اخاف الله....!
> >
> > (
> > لذلك فقط عشرين مسؤول في الدولة مو
> > أكثر من أقاربه في مواقع حساسة في
> > الداخلية والخارجية والمالية
> > والنفط، وبس)
> >
> > جلال
> > الدين الصغير :
> > الانتحاري الذي فجر
> > نفسه الجمعة الماضية كان يريد
> > قتلي، لكنه لا يعلم ان أولياء الله
> > لا خوف عليهم...!
> > (الله على.....
> > التواضع)k
> >
> > فتاح
> > الشيخ :
> > لقد وضع الجندي الامريكي
> > حذائه على رأسي وقال اني اضعها فوق
> > العراق لانك تمثل العراق
> >
> > (أيباااااااه.. عافيات عليك
> > الحذاء الأمريكي ومو أول واحد
> > ينداس راسه بحذاءهم)
> >
> > هادي
> > العامري :
> > ان من يقوم بأقتياد
> > المواطنين العراقيين الى جهات
> > مجهوله لغرض تعذيبهم بأبشع انواع
> > التعذيب وقتلهم برصاصة رحمه لا
> > يمثلون العراق
> > (اي والله صحيح.. لأن
> > تعرف كلش زين همه يمثلوكم يا قنادر
> > ايران)
> >
> >
> > أياد
> > علاوي :
> > عندما ضربنا الفلوجة كان
> > لمصلحة العراق، وعندما ضربنا
> > النجف كان لمصلحة العراق، وعندما
> > ضربنا ديالى كان لمصلحة
> > العراق...!
> > ( ويوم أن نضرب رأسك
> > العفن بالحذاء فذلك لمصلحة
> > العراق)
> >
> > هوشيار
> > زيباري :
> > الدبلوماسية العراقية
> > تعيش عصرها الذهبي، فنحن ننتشر
> > بسرعة في كل عواصم العالم،
> > والعالم كله يحترمنا ويحدثنا عن
> > مدى نجاحنا بالانتشار واختيار
> > سفراء أذكياء
> > (
> > سفراء أذكياء؟.... هاي شتخليلها
> > وتطيب؟ )
> >
> > ميسون الدملوجي
> > :
> > المرأة العراقية قادرة على
> > ان تحول الجحيم الى نار لتعد طعام
> > الغداء لأطفالها....!
> > (
> > أكو شي بالعراق يسموه زماللوغية..
> > ولج مصخمة الجحيم هي
> > نار)
> >
> > بهاء
> > الاعرجي :
> > التيار الصدري ملزم
> > امام التيار والعراق والجيران بأن
> > يكون نبراسا ينير درب الاستقلال
> > من الاحتلال الأمريكي الذي وعدنا
> > ان يرحل ولم يفعل لانه ربما لا
> > يريد ان يفعل او لانه لا يستطيع ان
> > يفعل ولكن عذرا الصبر يعلمنا ان
> > الشعوب تنتصر في آخر المطاف....!
> >
> > (هذا سكران لو
> > شبيه؟)
> >
> > علي
> > الاديب :
> > عراقنا هو عراقكم، وعراقكم
> > هو عراقنا، وعراقنا عراق الجميع،
> > لان العراق لا يكون عراقا بلا
> > الجميع، هذا ما ناضلنا من اجله،
> > عراق الجميع ملك
> > الجميع....!
> > ( ليروح بالكم بعيد تره
> > ديحجي على شبكة عراقنا
> > للموبايلات )
> >
> > وزير
> > الكهرباء كريم وحيد
> > :
> > الكهرباء موجودة ومتوفرة
> > لكل العراقيين، ولكن المشكلة تكمن
> > في كيفية إيصالها لهم...!!!
> >
> > (
> > عيوني دزها ويه الحصة التموينية،
> > واللي عنده انترنت دزها
> > بالايميل)
> >
> > وزير
> > الري عبد اللطيف جمال رشيد
> > :
> > العراق يمتلك مياه عذبه
> > تفوق احتياجاته، ولكن المشكلة في
> > كيفيه استثمار الفائض، لان الفائض
> > قد نحتاجه في القريب العاجل..!!
> >
> > (
> > فائض يعني ديفيض بالشارع، نحتاجه
> > في القريب نسوي أنهار بين البيوت،
> > ونمشي بيهن بلام )
> >
> > بيان
> > جبر
> > صولاغ :
> > ان من قام بجريمة السجون
> > السرية في منطقة الجادرية هم
> > أزلام النظام السابق، الذين
> > استطاعوا ان يتغلغلوا بيننا بدون
> > ان نشعر، ويتقلدوا اعلى المناصب
> > بدون ان نعرف، اما نوعية
> > المعتقلين فهم وان كانوا ارهابيين
> > بعثيين ولكن لا يعني هذا ان
> > يتعرضوا للتعذيب
> > (
> > يعني المعتقلين بعثيين، واللي
> > ساجنيهم وديعذبوهم هم بعثيين،
> > وانته شنو كاعد خراعة
> > خضرة؟)
> >
> > قاسم
> > عطا المتحدث الرسمي باسم ما يسمى
> > خطة فرض القانون :
> > (عفوا
> > كذاب بغداد)
> > لعلكم تلمسون التحسن
> > الكبير في الوضع الامني العراقي
> > من خلال تناقص العمليات الارهابية
> > من خمسين عملية في الشهر تحصد
> > أرواح العشرات في كل عمليه الى
> > حوالي 25 عشرين عمليه اغلبها لا
> > تحصد الكثير من الأرواح...!
> >
> > (
> > يوم اللي تنحصد روحك العفنة بجاه
> > الحبيب محمد وآل
> > البيت)
> >
> > وزير
> > التعليم العالي عبد ذياب العجيلي
> > :
> > العراق يسعى لارسال
> > المزيد من البعثات الدراسية
> > لاسيما بعد نجاح الكثير ممن تم
> > ارسالهم في بناء مستقبل البلدان
> > التي ارسلوا اليها....!!!
> > ( جمالة يعترف أنهم
> > يستغلون فرصة البعثة لاي دولة حته
> > ليرجعون لدولة بيها وجوه قذرة كما
> > في القائمة أعلاه )
> >
> > جلال
> > الطلياني:
> > كركوك لا عربية ولا
> > كردية ولا تركمانية ولا عراقية...
> > كركوك هي كركوك..!
> > (طلعت حته مو عراقية.. مع
> > تحيات الدب القطبي)
> >
> > مسعود
> > البرزاني :
> > على تركيا ان تحترم سيادة
> > كردستان فوق الأراضي العراقية،
> > وان تحترم العراق وكذلك
> > كردستان...!
> > (ما افتهمنا شلون يعني..
> > سيادة منو على شنو؟)
> >
> > فؤاد
> > معصوم :
> > الاكراد ضحوا كثيرا في
> > سبيل ان يكون الكردي اخو الكردي
> > ولا فضل لأحد على احد.....!
> >
> > (أويليييييي شكد
> > يفتهم)
> >
> > خلف
> > العليان :
> > السنة في العراق منقسمون
> > لانهم يريدون ذلك، لأن فاختلاف
> > امتي رحمه......!
> > (شلون فتوى روعة.. بس لو
> > تلبس عمامة بدل العكال شيخ
> > خلف)
> >
> > محمود
> > المشهداني:
> >
> > (في القاهرة وردا على سؤال
> > صحفي مفاده هل العراق سيرجع الى
> > الساحة العربية كما كان) قال
> > المشهداني: عليك ان تعي أن عودة
> > العراق مربوطة بعودته الى مكانته
> > المرموقة وان يصل المسلمون الى
> > ايطاليا وتسمع طبول جيوشه من قبل
> > الفاتيكان..... سنكون نبراسا
> > للاخرين ولن نحتل الكويت او
> > القاهرة ....!
> > (كلام مقبول من مختل
> > عقليا)
> >
> >
> > عدنان
> > الدليمي :
> > يتهموننا بالطائفية،
> > والطائفية منا براء
> > (يقصد ونحن براء من
> > الطائفية.. صوج السدارة
> > اندارت)
> > نوري
> > المالكي :
> > لا مكان للمصالحة في
> > عراق الطائفية..!
> > (كان يريد ان يقول لا مكان
> > للطائفية في عراق المصالحة، ولكن
> > الكلمات الصادقة تطلقها زلات
> > اللسان)
> >
> > الجادرجي :
> > العراق الجديد عراق امجاد
> > الانتصارات وانتصار الامجاد في
> > تاريخ لا يرحم... عراق لا يسعى
> > لخدمة جيرانه من عرب وعجم ، العراق
> > ملك جميع جيرانه وجميع أفراد
> > شعبه
> > ( عمو واضح العراق ملك
> > جميع جيرانه يلعبون بيه شاطي
> > باطي...... انته ليش متروح تتقاعد مو
> > أحسنلك؟)
> >
> >
> > صفية
> > سهيل :
> > المرأة العراقية عانت
> > كثيرا في ظل النظام السابق وعانت
> > كثيرا في ظل النظام الحالي وستظل
> > تعاني الى الابد لان العراقية
> > معروف عنها انها لا ترتاح الا
> > عندما تبكي وأتذكر ان أمي لما
> > اغتال المجرمين ابي كانت تقول من
> > ابكي ارتاح..
> > ( بالله عليكم هذا تصريح
> > نائبة برلمانية ام طفلة في رياض
> > الاطفال..؟)
> >
> >
> > الشهرستاني :
> > الشعب العراقي يستطيع ان
> > يكون امينا على ثرواته بل ويستطيع
> > ان يبرهن على ذلك من خلال استثماره
> > للنفط بشكل عصري وبعيد عن تدخل
> > الحكومة... عفوا تدخل
> > الغير..!
> > (لأنه غير مقتنع بما
> > يقول فيلف ويدور في
> > مكانه)
> >
> > مقتدى
> > الصدر :
> > الأمام المهدي يعلم
> > جيدا ان هنالك رجالا ونساء من
> > أنصاره يستطيعون ان يبرهنوا
> > للدنيا اجمعها انهم اهلا للقتال
> > في سبيل عقيدة الإسلام الشيعي
> > وحتى المذهب السني..!
> > (بالروح بالدم نفديك
> > مقطاطة)
> >
> > يوناديم كنه :
> > مسيحيو الموصول
> > يشتكون، مسيحيو بغداد يشتكون،
> > مسيحيو الانبار يشتكون، ومسيحيو
> > الباب الشرقي يستغيثون، وحتى
> > مسيحيو الدورة يفكرون بالاستغاثة
> >
> > (
> > اي صحيح كلهم يشتكون من غباءك
> > وعمالتك)
> >
> > حميد
> > مجيد موسى :
> > الشيوعية لم تمت ولن
> > تموت، بل هي أفكار تتأمل اين يتجه
> > العالم بدونها.....!
> > (
> > أكيد ماركس جان انتحر لو عرف هذا
> > من أتباعه..)
> >
> >
> >
> > مفيد
> > الجـزائري :
> > الحل الحقيقي هو الحل
> > المتاح، لان الحل الغير متاح قد لا
> > يكون حقيقيا او ربما هو غير موجود،
> > هكذا علمتنا الحياة نتعامل مع
> > الحلول....!
> > ( حزورة مو؟ طيح الله حظ
> > هيجي نمونة )
> >
> > خالد
> > العطية :
> > الجزر الإماراتية
> > إيرانية ، ولكن لابد لنا ان نتريث
> > قبل ان نبت في موضوع لا يعنينا
> > كثيرا
> > (
> > والعمامة مالتي هم ايرانية،
> > وزوجتي ايرانية، ورواتبي من
> > ايران، وجهالي بايران.. بس مع ذلك
> > نتريث)
> > عبد العزيز
> > الحكيم :
> > لا مكان للطائفية في
> > جنوب العراق ولا شمال العراق ولا
> > غرب العراق ولا وسط العراق...
> > الطائفية في مكان ما يعرفه
> > الجميع..!
> > (وهذا المكان هو بالتأكيد
> > رأسك المريض)
> >
> > عمار
> > الحكيم :
> > الجمهورية الإسلامية
> > الإيرانية قطعت وعودا كبيرة على
> > نفسها ان تجعل العراق يتنفس هواء
> > التغير الإيماني وستساهم في ان
> > يصل لكل مؤمن من اتباع آل البيت
> > حقه من ثروات بلده بالنسبة التي
> > تكفيه وترضيه...!
> > (بس أتباع آل البيت من
> > فضلكم الزموا سره على ثروات
> > العراق.. واذا بقه شيء فلاتباع بني
> > أمية وأتباع عيسى عليه
> > السلام)
> >
> > عادل
> > عبد مهدي :
> > العراق الجديد لا مكان فيه
> > للقتل او الاعتقال او الظلم او
> > الاغتصاب او التعدي على حقوق
> > الآخرين...!
> > ( بس بالمعتقلات
> > الحكومية يصير القتل والظلم
> > والاغتصاب.. بغيرها ابد
> > ماكو)
> >
> > أحمد
> > الجلبي :
> > اتمنى ان يكون في بيت كل
> > عراقي بئر نفط..!
> > (طبعا هذا من شيم أبو هاشم
> > ملك العلاسة أبو دودة .....دودة
> > ....دودكي متصيرلك جارة
> > )
> >
> > عباس
> > البياتي :
> > التركمان يعرفون جيدا
> > انهم مكون رئيسي في كردستان وكذلك
> > في العراق وكذلك في الحياة
> > السياسية والاجتماعية لكنهم
> > يحتاجون ان يكونوا فعلا جزء أساس
> > من المجتمع العراقي والكردستاني
> > العربي والكردي
> > والتعددي...!
> > (يعني ضاعت
> > عليهم)
> >
> > عبدالفلاح السوداني
> > :
> > الحصة التمونية
> > الامريكية، اقصد المستوردة من
> > امريكا، من حق كل عراقي يؤمن بان
> > العراق تغير نحو الديمقراطية التي
> > تركز على حق المواطن بالحصول على
> > ثروات بلده الذي لطالما منحها لهم
> > بتعالي، وآن الاوان ان يمنحها لهم
> > بحب..!
> > (
> > عمي انطينا الحصة مالتنه بتعالي
> > ولا تبوكها بالحب
> > مالك)
> >
> > خضير
> > الخزاعي :
> > اطمح ان يكون لكل طالب
> > عراقي جهاز حاسوب وان يكون كل جهاز
> > حاسوب مزود بطابعة وان يكون هنالك
> > مدرس محترف مشرف على كل حاسوب......!
> >
> > (بالعراق خمس ملايين طالب
> > تعليم ابتدائي وثانوي لذا نحتاج
> > الى خمسه مليون حاسوب وخمسه مليون
> > مدرس.. شكد يفتهم لعد وزير
> > التربية؟)
> > سلامة
> > الخفاجي :
> > حتى لو قتلوا كل قبيلتي لن
> > اتخلى عن دعمي لكل من يحاول ان
> > يهدم العراق ، ثم تعتذر قبل ان
> > تقول : محاربتي لكل من يحاول هدم
> > العراق الجديد..!
> > (مو سموم طائفيتها متغلغلة
> > في خلايا التفكير
> > لديها)
> >
> > مريم
> > الريس :
> > المرأة العراقية اهم من
> > الرجل، لان الرجل العراقي معروف
> > عليه انه يمشي برأي زوجته،
> > والدليل ان هنالك مسؤولين لا
> > يخرجون للعمل بدون ان يأخذوا رأي
> > زوجاتهم بلون ربطة العنق..
> >
> > (
> > أكول شلون عرفتي هذي المعلومات
> > الخاصة عن حياة
> > المسئولين؟)
> >
> > محمود
> > عثمان :
> > يجب ان يعرف الجميع ان
> > الاكراد يمكنهم الانفصال لولا
> > تخوفهم من ان يؤثر ذلك القرار على
> > وحدة الشعب العراقي وقدرته على
> > التكيف مع حياة سياسية بلا رأس....
> >
> > (يقصد ان الأحزاب الكردية
> > هي رأس السياسة العراقية.. من عابت
> > هيجي راس)
> >
> > إبراهيم الجعفري
> > :
> > محدثا الحاكم المدني
> > الامريكي بريمر: صحيح اني تربيت
> > على منهج الدعوة، لكني لا اقف
> > عائقا اما انتشار المسارح ودور
> > العرض السينمائي وحتى التبرج
> > الملتزم بالقواعد الشرعية..!
> >
> > (
> > شلون سفسطة تخبل)
> >
> > همام
> > حمودي :
> > اولادنا يختلفون عن
> > اولاد مسؤولي النظام السابق،
> > فاولادنا يدرسون لتعمير العراق
> > وأولادهم كانوا لا يدرسون.. انا
> > شخصيا ارفض التدخل في إشراك
> > أولادي او أقاربي في مناصب مهمه في
> > الحكومة لاني اخاف الله....!
> >
> > (
> > لذلك فقط عشرين مسؤول في الدولة مو
> > أكثر من أقاربه في مواقع حساسة في
> > الداخلية والخارجية والمالية
> > والنفط، وبس)
> >
> > جلال
> > الدين الصغير :
> > الانتحاري الذي فجر
> > نفسه الجمعة الماضية كان يريد
> > قتلي، لكنه لا يعلم ان أولياء الله
> > لا خوف عليهم...!
> > (الله على.....
> > التواضع)k
> >
> > فتاح
> > الشيخ :
> > لقد وضع الجندي الامريكي
> > حذائه على رأسي وقال اني اضعها فوق
> > العراق لانك تمثل العراق
> >
> > (أيباااااااه.. عافيات عليك
> > الحذاء الأمريكي ومو أول واحد
> > ينداس راسه بحذاءهم)
> >
> > هادي
> > العامري :
> > ان من يقوم بأقتياد
> > المواطنين العراقيين الى جهات
> > مجهوله لغرض تعذيبهم بأبشع انواع
> > التعذيب وقتلهم برصاصة رحمه لا
> > يمثلون العراق
> > (اي والله صحيح.. لأن
> > تعرف كلش زين همه يمثلوكم يا قنادر
> > ايران)
> >
> >
> > أياد
> > علاوي :
> > عندما ضربنا الفلوجة كان
> > لمصلحة العراق، وعندما ضربنا
> > النجف كان لمصلحة العراق، وعندما
> > ضربنا ديالى كان لمصلحة
> > العراق...!
> > ( ويوم أن نضرب رأسك
> > العفن بالحذاء فذلك لمصلحة
> > العراق)
> >
> > هوشيار
> > زيباري :
> > الدبلوماسية العراقية
> > تعيش عصرها الذهبي، فنحن ننتشر
> > بسرعة في كل عواصم العالم،
> > والعالم كله يحترمنا ويحدثنا عن
> > مدى نجاحنا بالانتشار واختيار
> > سفراء أذكياء
> > (
> > سفراء أذكياء؟.... هاي شتخليلها
> > وتطيب؟ )
> >
> > ميسون الدملوجي
> > :
> > المرأة العراقية قادرة على
> > ان تحول الجحيم الى نار لتعد طعام
> > الغداء لأطفالها....!
> > (
> > أكو شي بالعراق يسموه زماللوغية..
> > ولج مصخمة الجحيم هي
> > نار)
> >
> > بهاء
> > الاعرجي :
> > التيار الصدري ملزم
> > امام التيار والعراق والجيران بأن
> > يكون نبراسا ينير درب الاستقلال
> > من الاحتلال الأمريكي الذي وعدنا
> > ان يرحل ولم يفعل لانه ربما لا
> > يريد ان يفعل او لانه لا يستطيع ان
> > يفعل ولكن عذرا الصبر يعلمنا ان
> > الشعوب تنتصر في آخر المطاف....!
> >
> > (هذا سكران لو
> > شبيه؟)
> >
> > علي
> > الاديب :
> > عراقنا هو عراقكم، وعراقكم
> > هو عراقنا، وعراقنا عراق الجميع،
> > لان العراق لا يكون عراقا بلا
> > الجميع، هذا ما ناضلنا من اجله،
> > عراق الجميع ملك
> > الجميع....!
> > ( ليروح بالكم بعيد تره
> > ديحجي على شبكة عراقنا
> > للموبايلات )
> >
> > وزير
> > الكهرباء كريم وحيد
> > :
> > الكهرباء موجودة ومتوفرة
> > لكل العراقيين، ولكن المشكلة تكمن
> > في كيفية إيصالها لهم...!!!
> >
> > (
> > عيوني دزها ويه الحصة التموينية،
> > واللي عنده انترنت دزها
> > بالايميل)
> >
> > وزير
> > الري عبد اللطيف جمال رشيد
> > :
> > العراق يمتلك مياه عذبه
> > تفوق احتياجاته، ولكن المشكلة في
> > كيفيه استثمار الفائض، لان الفائض
> > قد نحتاجه في القريب العاجل..!!
> >
> > (
> > فائض يعني ديفيض بالشارع، نحتاجه
> > في القريب نسوي أنهار بين البيوت،
> > ونمشي بيهن بلام )
> >
> > بيان
> > جبر
> > صولاغ :
> > ان من قام بجريمة السجون
> > السرية في منطقة الجادرية هم
> > أزلام النظام السابق، الذين
> > استطاعوا ان يتغلغلوا بيننا بدون
> > ان نشعر، ويتقلدوا اعلى المناصب
> > بدون ان نعرف، اما نوعية
> > المعتقلين فهم وان كانوا ارهابيين
> > بعثيين ولكن لا يعني هذا ان
> > يتعرضوا للتعذيب
> > (
> > يعني المعتقلين بعثيين، واللي
> > ساجنيهم وديعذبوهم هم بعثيين،
> > وانته شنو كاعد خراعة
> > خضرة؟)
> >
> > قاسم
> > عطا المتحدث الرسمي باسم ما يسمى
> > خطة فرض القانون :
> > (عفوا
> > كذاب بغداد)
> > لعلكم تلمسون التحسن
> > الكبير في الوضع الامني العراقي
> > من خلال تناقص العمليات الارهابية
> > من خمسين عملية في الشهر تحصد
> > أرواح العشرات في كل عمليه الى
> > حوالي 25 عشرين عمليه اغلبها لا
> > تحصد الكثير من الأرواح...!
> >
> > (
> > يوم اللي تنحصد روحك العفنة بجاه
> > الحبيب محمد وآل
> > البيت)
> >
> > وزير
> > التعليم العالي عبد ذياب العجيلي
> > :
> > العراق يسعى لارسال
> > المزيد من البعثات الدراسية
> > لاسيما بعد نجاح الكثير ممن تم
> > ارسالهم في بناء مستقبل البلدان
> > التي ارسلوا اليها....!!!
> > ( جمالة يعترف أنهم
> > يستغلون فرصة البعثة لاي دولة حته
> > ليرجعون لدولة بيها وجوه قذرة كما
> > في القائمة أعلاه )